نظام ظالم يحاكم نظام ظالم و تم نسيان مبارك. #مرسي #مبارك #3يوليو2013 4-11-2013 15:50؛ #أحمد_حسنين_الحسنية #حكم #مصر https://groups.google.com/forum/#!topic/allegyptparty/ZbLmVLCq43Y
إذا أراد الشعب أن يجرب الجنرال بعد أن جرب الإخوان فليجرب .#الجنرال #الإخوان 3-11-2013؛ 07:28 ص، #أحمد_حسنين_الحسنية https://groups.google.com/forum/#!topic/allegyptparty/Pw7wxOQY4AM
عندما يخف القمع الذي أتعرض له سأعود لكتابة المقالات .#القمع ؛ 31-10-2013؛ #أحمد_حسنين_الحسنية #حزب_كل_مصر_حكم #مصر https://groups.google.com/ forum/?hl=en&fromgroups#! topic/allegyptparty/p-OM1PM3- j0
https://twitter.com/AllEgyptPa rty
أن درب العدالة عندما يضيق ، و باب الحرية عندما يغلق ، لا يكون أمامنا إلا أن نمسك بالمعول لنوسع الدرب ، و أن نطرق الباب حتى يفتح أو يتحطم ؛ أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم حسنين محمد علي عبد الرحمن ، عائلة : الحسنية / أحمد حسنين الحسنية.
حزب كل مصر - حكم ، حزب أسسه أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم حسنين محمد علي عبد الرحمن ، عائلة : الحسنية / أحمد حسنين الحسنية ، في 25 يناير2005 ، و خرجت وثيقته الأساسية من السر إلى العلن في أكتوبر 2007 تحت عنوان : هذا هو حزب كل مصر . كان حزب كل مصر - حكم هو أول من دعا إلى الثورة الشعبية السلمية للإطاحة بنظام مبارك ، و عمل من أجل قيام تلك الثورة ، و شارك فيها .
الاسم النضالي المختصر ، و به أنشر مقالاتي و أحاديثي : أحمد حسنين الحسنية ؛ الاسم في الأوراق الرسمية : أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم ؛ الاسم بالكامل : أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم حسنين محمد علي عبد الرحمن ، اسم العائلة: الحسنية ، بفتح الحاء ، و هو دلالة نسب في صيغة الجمع ، و بالتالي ليس لاسم العائلة أي مدلول طائفي أو مذهبي ، هذا تفسير الاسم ، القرآن 49 : 13 ، و القرآن23 : 101 . مسلم ، القرآن 22 : 78 ، ميزاني الطريق ، القرآن 57 : 25 ، لهذا أعلي من قيمة الإنسان ، و أؤمن بوجوبية العدالة ، و أضع الضمير الشخصي في كل موضع ، و أنتصر للحرية ، و أقدر العقل البشري تلك المنحة الإلهية للبشر و التي لأجلها أمر الله سبحانه و تعالى الملائكة أن تسجد لأبينا الأول و بها أستخلف بني آدم على الأرض و بسببها سيحاسب من يملكها ، و أعضد الإرتقاء بنوعية الحياة و حق كل إنسان في الترقي ، و أساند الفنون و العلوم و التقدم المستمر ، و من نتاج العقل الإنساني أنهل متخيراً ما يروق لي ، و أرفض الإنعزالية و التقوقع ، و مصري دون أن أغفل عن حقيقة أن الشعب المصري جزء من الإنسانية و أن مصر جزء من العالم ، و أتمنى أن يأتي اليوم الذي تعود فيه الأرض بأكملها مفتوحة لكل البشر كما كانت قبل إبتداع الحدود السياسية ، و أناصر المبادرة الفردية و التجارة الحرة و الحفاظ على البيئة ، و أدعم مبدأ مسئولية السلطات الحاكمة - على إختلاف درجاتها - و المجتمعات الإنسانية- منظمات غير رسمية و أفراد - تجاه كل محتاج للمساعدة .
مؤسس حزب كل مصر .
ملحوظة : الفقرة المذكورة أعلى هذه الملحوظة مباشرة ، و التي بها بعض المبادئ و الأفكار الشخصية ، كتبتها و نشرتها لأول مرة في الثلاثين من يناير عام ألفين و عشرة ، 30 يناير 2010 .
حزب كل مصر - الوثيقة الأساسية :
حزب كل مصر، حزب غير مسجل لدى السلطات الفاسدة الحاكمة في مصر في الوقت الراهن، و لا يسعى للتسجيل لديها. يعمل حالياً الحزب، من داخل مصر و خارجها، من أجل إسقاط النظام الحاكم الحالي، من خلال ثورة شعبية مصرية سلمية، و ذلك بهدف إقامة دولة العدالة و الحرية و الرفاهية و التقدم، التي ينتصف فيها كل مظلوم، و يأخذ فيها الجميع فرص عادلة من أجل النهوض، و بخاصة المهمشين و المستضعفين، ليشارك كل المصريين في جني ثمار العدالة و الحرية و الرفاهية و التقدم، دون أن يكون في ذلك صراعاً بين الطبقات أو إشعال للأحقاد، إنما أخذ بيد كل محتاج للمساعدة لينهض، لهذا سيكون همنا الأول - بعد إسقاط النظام الحالي و محاكمة مجرميه - هو تحديث التعليم و توفيره للجميع، و الرعاية الصحية الجيدة لكل المصريين، و الرفاهية الإقتصادية التي تغطي بخيرها كل أبناء مصر، تلك الرفاهية التي ستكون نتاج تحفيز المبادرة الفردية، و التشجيع على العمل بتخفيض الضرائب، و إستئصال الفساد، و توطين التقنيات الحديثة، مع ترسيخ قيم المدنية التي تضمن أن يكون جميع المصريين سواسية في الحقوق و الواجبات، لهذا يعد حزب كل مصر ميثاق الأمم المتحدة لحقوق الإنسان جزء من دستوره. كذلك يعمل حزب كل مصر على الحفاظ على شخصية مصر المتميزة، دون أن يكون في ذلك دعوة للعودة للماضي، أو لرفض التحديث المستمر، أو للإنعزال، كذلك يشدد حزب كل مصر على أهمية بناء مصر حديثة قادرة على الوقوف على قدميها، دون الحاجة لدعم خارجي، و تحيا في سلام، و على قدم المساواة، مع كافة جيرانها و كل دول العالم، مثلما ندعم التعاون الإقليمي، العربي و الأفريقي و البحر متوسطي، و كذلك الدولي، شريطة أن يكون ذلك التعاون في صالح مصر في المقام الأول. كما يعمل الحزب من أجل بناء مواطن مصري يناسب الحاضر و المستقبل، مصري يمتاز بالشخصية المستقلة، التي لا تقبل الإنقياد، لتمتعه بروح التفكير المستقل، و القدرة على النقد، و يتمتع بصفات الإقدام و المبادرة و القدرة على الإبداع. إننا نستلهم في سبيل تحقيق كل هذه الأهداف تراثنا الإسلامي، و التراث الديني و الروحي المصري المتنوع، دون أن يعني ذلك فرض أي وجهة نظر دينية أو روحية على أحد، مثلما يستلهم الحزب تاريخ نضال الشعب المصري، من أجل إقامة العدالة، و الحفاظ على إستقلاليته و شخصيته، و دأب الشعب المصري على السير في درب الحضارة و التقدم، منذ فجر التاريخ و إلى يومنا الحاضر، مثلما نستلهم ما يناسبنا من تراث الإنسانية، فلسنا دعاة إنغلاق، بل إنفتاح على التراث الإنساني بمجمله، لهذا نتبنى مبدأ الإستفادة من تجارب العالم، الماضية و المعاصرة، من أجل خير الشعب المصري و البشرية. شعارنا هو: تراث - ضمير - حرية - رفاهية - تقدم -إستعيدوا مصر، و علم الحزب يبدو في الصورة المرفقة. العضوية بحزب كل مصر مفتوحة لجميع المصريين، البالغين ثمانية عشر عاماً فأكثر، من المقيمين بداخل مصر أو خارجها، و المؤمنين بكل ما جاء سابقاً، دون إضافة أو حذف أو تعطيل أو لي لمعنى أو مغزى المضمون. لا يطلب حزب كل مصر أي بيانات شخصية لأي منتمي إليه، و لا يطالب أي عضو بحضور أي إجتماع، مثلما لا يطلب أي تبرعات أو إسهامات مادية. حزب كل مصر ينظر لنفسه على إنه تيار سياسي - إقتصادي - ثقافي - إجتماعي، لا تنظيم سياسي، لهذا فإن الإيمان بمبادئ الحزب و أهدافه، و السعي لنشرها بين سائر مواطني مصر، و العمل على تحقيقها على أرض الواقع المصري - كل عضو بما يلائم ظروفه و إمكاناته - هو الهدف من الإنتماء إليه.
حزب كل مصر - حكم ، شعار الحزب : تراث - ضمير - حرية - رفاهية - تقدم - إستعيدوا مصر
ملحوظة : هذه الوثيقة كتبتها للحزب في 25 يناير 2005 ، في يوم تأسيس حزب كل مصر - حكم ، و هي الوثيقة الأساسية لحزب كل مصر - حكم ، و خرجت من السر إلى العلن في أكتوبر 2007 ، كما هو مذكور عالية ، و لازالت هي الوثيقة الأساسية لحزب كل مصر - حكم .
نظام ظالم يحاكم نظام ظالم و تم نسيان مبارك. #مرسي #مبارك #3يوليو2013 4-11-2013 15:50؛ #أحمد_حسنين_الحسنية #حكم #مصر https://groups.google.com/ forum/#!topic/take_back_egypt/ NTUs5zxP7AQ
إذا أراد الشعب أن يجرب الجنرال بعد أن جرب الإخوان فليجرب .
عندما يخف القمع الذي أتعرض له سأعود لكتابة المقالات .
https://twitter.com/AllEgyptPa
التوقيع الحالي :
أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم حسنين محمد علي عبد الرحمن ، عائلة الحسنية / أحمد حسنين الحسنية ، تعريف شخصي و بعض الأفكار و المبادئ التي أعتنقها ؛ مع الوثيقة الأساسية لحزب كل مصر - حكم ، و نبذة قصيرة عن حزب كل مصر - حكم
أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم حسنين محمد علي عبد الرحمن ؛ اسم العائلة : الحسنية ، و ينطق بفتح الحاء .
الاسم في الوثائق الرسمية : أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم .
الاسم النضالي : أحمد حسنين الحسنية .
تاريخ الميلاد في الوثائق الرسمية : الحادي و العشرون من يونيو 1969 .
الديانة : مسلم ، ميزاني الطريق .
المهنة : طبيب بيطري .
الحالة الإجتماعية : متزوج من مواطنة رومانية مسلمة ، و لي طفل واحد ، منها .
الجنسية : مصري فقط ، و لم أحمل أية جنسية أخرى في حياتي ، فقط لدي إقامة دائمة في رومانيا حصلت عليها أثناء سنوات المنفى القسري هناك .
الخدمة العسكرية الإلزامية : أديتها في القوات المسلحة المصرية ، و أنهيتها في موعدها المقرر بتقدير قدوة حسنة في صيف عام 1993 .
العنوان الحالي : 7 شارع محمد زغلول ، ميدان الباشا ، منيل الروضة ، القاهرة ، مصر .
قضيت بالمنفى القسري أكثر من سبع سنوات ميلادية ، إنتهت يوم عدت من المنفى القسري إلى مصر في يوم الجمعة ، السابع من ديسمبر عام 2012 ، 07 ديسمبر 2012 .
مؤسس حزب كل مصر - حكم .
تأسس حزب كل مصر - حكم في الخامس و العشرين من يناير 2005 ، و صدرت وثيقته الأساسية في نفس يوم تأسيسه ، و خرجت من السر إلى العلن في النصف الأول من أكتوبر 2007 ، و نشرت وقتئذ تحت عنوان : هذا هو حزب كل مصر ، و كما هو واضح في الوثيقة الأساسية للحزب ، فإنه غير مسجل لدى السلطات الرسمية في مصر ، و لا يسعى للتسجيل لديها .
حزب كل مصر - حكم ، شعار الحزب : تراث - ضمير - حرية - رفاهية - تقدم - إستعيدوا مصر .
ملحوظة : يعمل بعض أقاربي المصريين ، ضدي ، لحساب أجهزة مصرية رسمية معادية للديمقراطية .
ملحوظة : كتبت هذا التعريف لأول مرة في صيف عام 2013 .
حزب كل مصر - حكم
أن درب العدالة عندما يضيق ، و باب الحرية عندما يغلق ، لا يكون أمامنا إلا أن نمسك بالمعول لنوسع الدرب ، و أن نطرق الباب حتى يفتح أو يتحطم ؛ أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم حسنين محمد علي عبد الرحمن ، عائلة : الحسنية / أحمد حسنين الحسنية.
ملحوظة : الفقرة المذكورة أعلى هذه الملحوظة مباشرة ، كتبتها و نشرتها لأول مرة في الثالث من سبتمبر عام 2007 ، في مقال : نعم تصادميين، و هل كان غاندي إلا تصادمي؟
حزب كل مصر ، حزب من أجل مصري مقدام يقبل التحدي و يرفض الجمود ، لأنه حر العقل و يتمتع بروح المستكشف و الثائر ، مصري جديد يبني مجتمع عادل .
ملحوظة : هذه الفقرة كتبتها و نشرتها لأول مرة في الثامن و العشرين من إبريل 2008 ، 28-04-2008 ، و كانت توجد اسفل عنوان المدونة القديمة للحزب و التي أغلقت في 15 إبريل 2013 ، و رابط تلك المدونة المغلقة هو :
حزب كل مصر - حكم ، حزب أسسه أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم حسنين محمد علي عبد الرحمن ، عائلة : الحسنية / أحمد حسنين الحسنية ، في 25 يناير2005 ، و خرجت وثيقته الأساسية من السر إلى العلن في أكتوبر 2007 تحت عنوان : هذا هو حزب كل مصر . كان حزب كل مصر - حكم هو أول من دعا إلى الثورة الشعبية السلمية للإطاحة بنظام مبارك ، و عمل من أجل قيام تلك الثورة ، و شارك فيها .
تعريف شخصي و بعض المبادئ و الأفكار الشخصية :
الاسم النضالي المختصر ، و به أنشر مقالاتي و أحاديثي : أحمد حسنين الحسنية ؛ الاسم في الأوراق الرسمية : أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم ؛ الاسم بالكامل : أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم حسنين محمد علي عبد الرحمن ، اسم العائلة: الحسنية ، بفتح الحاء ، و هو دلالة نسب في صيغة الجمع ، و بالتالي ليس لاسم العائلة أي مدلول طائفي أو مذهبي ، هذا تفسير الاسم ، القرآن 49 : 13 ، و القرآن23 : 101 . مسلم ، القرآن 22 : 78 ، ميزاني الطريق ، القرآن 57 : 25 ، لهذا أعلي من قيمة الإنسان ، و أؤمن بوجوبية العدالة ، و أضع الضمير الشخصي في كل موضع ، و أنتصر للحرية ، و أقدر العقل البشري تلك المنحة الإلهية للبشر و التي لأجلها أمر الله سبحانه و تعالى الملائكة أن تسجد لأبينا الأول و بها أستخلف بني آدم على الأرض و بسببها سيحاسب من يملكها ، و أعضد الإرتقاء بنوعية الحياة و حق كل إنسان في الترقي ، و أساند الفنون و العلوم و التقدم المستمر ، و من نتاج العقل الإنساني أنهل متخيراً ما يروق لي ، و أرفض الإنعزالية و التقوقع ، و مصري دون أن أغفل عن حقيقة أن الشعب المصري جزء من الإنسانية و أن مصر جزء من العالم ، و أتمنى أن يأتي اليوم الذي تعود فيه الأرض بأكملها مفتوحة لكل البشر كما كانت قبل إبتداع الحدود السياسية ، و أناصر المبادرة الفردية و التجارة الحرة و الحفاظ على البيئة ، و أدعم مبدأ مسئولية السلطات الحاكمة - على إختلاف درجاتها - و المجتمعات الإنسانية- منظمات غير رسمية و أفراد - تجاه كل محتاج للمساعدة .
مؤسس حزب كل مصر .
ملحوظة : الفقرة المذكورة أعلى هذه الملحوظة مباشرة ، و التي بها بعض المبادئ و الأفكار الشخصية ، كتبتها و نشرتها لأول مرة في الثلاثين من يناير عام ألفين و عشرة ، 30 يناير 2010 .
حزب كل مصر - الوثيقة الأساسية :
حزب كل مصر، حزب غير مسجل لدى السلطات الفاسدة الحاكمة في مصر في الوقت الراهن، و لا يسعى للتسجيل لديها. يعمل حالياً الحزب، من داخل مصر و خارجها، من أجل إسقاط النظام الحاكم الحالي، من خلال ثورة شعبية مصرية سلمية، و ذلك بهدف إقامة دولة العدالة و الحرية و الرفاهية و التقدم، التي ينتصف فيها كل مظلوم، و يأخذ فيها الجميع فرص عادلة من أجل النهوض، و بخاصة المهمشين و المستضعفين، ليشارك كل المصريين في جني ثمار العدالة و الحرية و الرفاهية و التقدم، دون أن يكون في ذلك صراعاً بين الطبقات أو إشعال للأحقاد، إنما أخذ بيد كل محتاج للمساعدة لينهض، لهذا سيكون همنا الأول - بعد إسقاط النظام الحالي و محاكمة مجرميه - هو تحديث التعليم و توفيره للجميع، و الرعاية الصحية الجيدة لكل المصريين، و الرفاهية الإقتصادية التي تغطي بخيرها كل أبناء مصر، تلك الرفاهية التي ستكون نتاج تحفيز المبادرة الفردية، و التشجيع على العمل بتخفيض الضرائب، و إستئصال الفساد، و توطين التقنيات الحديثة، مع ترسيخ قيم المدنية التي تضمن أن يكون جميع المصريين سواسية في الحقوق و الواجبات، لهذا يعد حزب كل مصر ميثاق الأمم المتحدة لحقوق الإنسان جزء من دستوره. كذلك يعمل حزب كل مصر على الحفاظ على شخصية مصر المتميزة، دون أن يكون في ذلك دعوة للعودة للماضي، أو لرفض التحديث المستمر، أو للإنعزال، كذلك يشدد حزب كل مصر على أهمية بناء مصر حديثة قادرة على الوقوف على قدميها، دون الحاجة لدعم خارجي، و تحيا في سلام، و على قدم المساواة، مع كافة جيرانها و كل دول العالم، مثلما ندعم التعاون الإقليمي، العربي و الأفريقي و البحر متوسطي، و كذلك الدولي، شريطة أن يكون ذلك التعاون في صالح مصر في المقام الأول. كما يعمل الحزب من أجل بناء مواطن مصري يناسب الحاضر و المستقبل، مصري يمتاز بالشخصية المستقلة، التي لا تقبل الإنقياد، لتمتعه بروح التفكير المستقل، و القدرة على النقد، و يتمتع بصفات الإقدام و المبادرة و القدرة على الإبداع. إننا نستلهم في سبيل تحقيق كل هذه الأهداف تراثنا الإسلامي، و التراث الديني و الروحي المصري المتنوع، دون أن يعني ذلك فرض أي وجهة نظر دينية أو روحية على أحد، مثلما يستلهم الحزب تاريخ نضال الشعب المصري، من أجل إقامة العدالة، و الحفاظ على إستقلاليته و شخصيته، و دأب الشعب المصري على السير في درب الحضارة و التقدم، منذ فجر التاريخ و إلى يومنا الحاضر، مثلما نستلهم ما يناسبنا من تراث الإنسانية، فلسنا دعاة إنغلاق، بل إنفتاح على التراث الإنساني بمجمله، لهذا نتبنى مبدأ الإستفادة من تجارب العالم، الماضية و المعاصرة، من أجل خير الشعب المصري و البشرية. شعارنا هو: تراث - ضمير - حرية - رفاهية - تقدم -إستعيدوا مصر، و علم الحزب يبدو في الصورة المرفقة. العضوية بحزب كل مصر مفتوحة لجميع المصريين، البالغين ثمانية عشر عاماً فأكثر، من المقيمين بداخل مصر أو خارجها، و المؤمنين بكل ما جاء سابقاً، دون إضافة أو حذف أو تعطيل أو لي لمعنى أو مغزى المضمون. لا يطلب حزب كل مصر أي بيانات شخصية لأي منتمي إليه، و لا يطالب أي عضو بحضور أي إجتماع، مثلما لا يطلب أي تبرعات أو إسهامات مادية. حزب كل مصر ينظر لنفسه على إنه تيار سياسي - إقتصادي - ثقافي - إجتماعي، لا تنظيم سياسي، لهذا فإن الإيمان بمبادئ الحزب و أهدافه، و السعي لنشرها بين سائر مواطني مصر، و العمل على تحقيقها على أرض الواقع المصري - كل عضو بما يلائم ظروفه و إمكاناته - هو الهدف من الإنتماء إليه.
حزب كل مصر - حكم ، شعار الحزب : تراث - ضمير - حرية - رفاهية - تقدم - إستعيدوا مصر
ملحوظة : هذه الوثيقة كتبتها للحزب في 25 يناير 2005 ، في يوم تأسيس حزب كل مصر - حكم ، و هي الوثيقة الأساسية لحزب كل مصر - حكم ، و خرجت من السر إلى العلن في أكتوبر 2007 ، كما هو مذكور عالية ، و لازالت هي الوثيقة الأساسية لحزب كل مصر - حكم .
توقيع سابق :
توقيع سابق آخر :
بعض الروابط :
القناة الأولى لحزب كل مصر - حكم في يوتيوب ، و أنشأت في إبريل 2008 :
القناة الثانية لحزب كل مصر - حكم في يوتيوب ، و أنشأت في 2008 أيضا :
ملحوظة موجهة للشعب المصري : تحاول السلطة منذ إنشاء حزب كل مصر - حكم في 25 يناير 2005 ، و لليوم ، أن تسرق أسم الحزب و شعاراته و أفكاره ، عبر كتابها و عملائها و وسائل إعلامها ، و لكن هيهات أن تنجح في تضليل الشعب ، لأنها و إن سرقت الأفكار ، فإنها لن تطبقها ، و إن سرقت الشعارات ، فإنها لن تعمل على تنفيذها ، و إن سرقت الأسماء فإن الشعب سيعرف من الحقيقي و من الزائف .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق